شريط الأخبار :

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

خبير في المناخ يوضح أسباب “كتل التبروري” التي تهاطلت على فاس وضواحيها (صور)

قال الخبير في المناخ محمد حنشان إن الزخات المطرية التي تهاطلت على فاس وضواحيها، بعد زوال أمس السبت، متسببة في العديد من الخسائر، ظاهرة تحدث عادة في هذه الفترة من السنة في المناطق القارية المتاخمة للجبال، على إثر تباين درجة الحرارة بين السطح والمرتفعات.

وأوضح الأستاذ في جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الأمر يتعلق بزخات مطرية مصحوبة بتساقط كتل من البرد قطرها يفوق 5 ملمترات.

وذكر بأن المغرب عاش منذ أزيد من أسبوع موجة حرارة أدت الى سخونة سطح الأرض مضيفا أن موجة باردة وافدة من الشمال هبت منذ الجمعة نتيجة ضغط هم غرب أوروبا ودخل المغرب عبر الغرب مما أفضى الى اضطراب هوائي نتيجة التجاذب بين تيارات ساخنة وباردة.

وقال ان تكاثف الهواء أفرز تكون كتل مائية تحولت الى حبات من البرد (التبروري) من حجم كبير.

ورغم المرور السريع لهذه الظاهرة إلا أن آثارها، كما يؤكد الخبير، وخيمة على الممتلكات والبنيات التحتية والفلاحة، وخصوصا الأشجار المثمرة.

وأشار محمد حنشان الى أن هذه الظاهرة المناخية قابلة للتوقع ما بين بضعة أيام الى بضع ساعات لكن يبقى من الصعب تقدير شدتها ونطاقها الجغرافي.

ولاحظ أن الأبحاث الجارية حول الأخطار المناخية تفيد بأن ثمة اتجاها نحو تزايد هذه الظواهر من حيث شدتها ووتيرة وقوعها مضيفا أن التوقعات المناخية على صعيد المجال المتوسطي تشير الى تزايد هذه الظواهر بارتباط مع ارتفاع حرارة الكوكب.

ودعا الباحث الى النهوض بالبحث في المجال المناخي بالمغرب على جميع المستويات الزمنية (الماضي، الحاضر والمستقبل) على غرار بلدان شمال المتوسط.

(و م ع) وagora.ma

Read Previous

مجلة اسبانية: إسبانيا تمضي قدما في عزل البوليساريو

Read Next

رسمي: المغرب كان محقا في تمسكه بالكلوروكين كبروتوكول علاجي