العام الثقافي قطر-المغرب 2024: عام استثنائي من التبادل الثقافي والشراكات الاستراتيجية
جذابة الصوت والأداء فهي تتلاعب بالمقامات الموسيقية والعُرَب الصوتية بكل انسيابية وهذا ما اتفق عليه الجميع، وتم الحُكم على صوتها من دون الكشف عن هويتها وصورتها مما أحدث بلبلة عند المستمعين وعند أهل الفن والصحافة.
حيث انتشر عبر صفحات التواصل الاجتماعي وبالأخص”صفحة المنتج عماد عبد الحليم” صاحب شركة الريتاج للانتاج الفني ، فيديو يتضمن صوت فنانة أبهر الجميع من دون استثناء، ونال الرضى بالإجماع، مما جعل الناس في حيرة من أمرهم وأمام تساؤلات من تكون صاحبة الصوت، وحان الوقت لمعرفة من تكون ولتزاح الغشاوة أمام الأعين، ولكل متسائل ومتحمس ومتشوق لمعرفة الفتاة فكان الموعد مساء اليوم وأزيلت الستارة الستارة عن الفيديو كليب الذي ضم أغنيتانcovers تم إعادة تسجيلهما بصوت الفنانة الصاعدة ” ألحان ” الاولى كانت أغنية للنجمة السورية أصالة “جابوه سيرته” والثانية للنجمة اللبنانية إليسا”كرهتك أنا”.
( جابوه سيرته ) كلمات عبد الرحمن حمد ، ألحان مدين ، توزيع احمد ابراهيم
( كرهتك أنا) كلمات احمد ماضي ، الحان زياد برجي ، توزيع ناصر الأسعد
أشراف فني موسيقي أحمد بركات ، إعادة توزيع موسيقي زاهر ديب ، إشراف عام السيد عماد عبد الحليم .
وبالعودة للمنتج الشهير المبدع صاحب العقل المدبر الأستاذ “عماد عبد الحليم” استطاع اختيار صوت مميز ومن أفضل الأصوات الغنائية لتنضم لأسرة شركة الريتاج للإنتاج والتوزيع الفني “الفنانة ألحان” لا سيما بأن المنتج عماد عبد الحليم إتبع سياسة عدم إظهار صورتها فقط لمحاولة منه إظهار مفاتن الصوت وسحره، وبالأخص في الآونة الأخيرة شهدت الساحة الفنية تغلغل كبير وتسابق لإظهار الشكل على حساب الصوت، وانطلق الCoversاليوم صوت من دون صورة مما أثار فضولنا أكثر، ومن بعد متابعتنا للفيديو كليب تبين بأنه صوت يستحق الاهتمام والمتابعة وقدمت الموهبة الصاعدة ” ألحان ” صوتاً أطرب الجميع لتكون محط الأنظار ومادة دسمة للحديث عنها فهي صاحبة حس موسيقي بتكنيك عالٍ، وزاد تميز العمل الخليط الجميل لاختيار الأغاني وهذه الفكرة لم يسبق أن اتخذت.
والجدير بالذكر أن العمل عبارة عن هدية لكل من أصالة وإليسا وتقدمة المنتج عماد عبد الحليم صاحب شركة الريتاج، كما تولى الإشراف الفني على العمل: الملحن أحمد بركات، والتوزيع: زاهر ديب.
كما وجّه منتج العمل التحية لشركة روتانا باعتبارها صاحبة حقوق الملكية.