سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
أغلقت السلطات المغربية المختصة باحة “بويا عمر”، لأن المشعوذين تمادوا في زيادة التعذيب النفسي والجسدي لبعض المصابين بأمراض نفسية وعقلية. وحسنا فعلت السلطات منذ سنوات.
لكن المثير للضحك والقهقهة أن موقع التواصل الاجتماعي “يوتيوب” فتح نوافذ وباحات لمرضى من نوع خاص. مرضى لم يتسبب لا المجتمع ولا السلطة ولا أي كان في ما أصابهم، بدليل أن عائلاتهم لم تفكر يوما في أن ترتب لهم زيارات للأولياء الصالحين.
هؤلاء الشخوص أصروا على أن يكونوا مرضى من تلقاء أنفسهم وأن يعيدوا إلى الذاكرة “حماق بويا عمر”.
فرجة مفيدة وممتعة: 👇👇👇