شريط الأخبار :

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: المغرب في طليعة العمل متعدد الأطراف

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: بوريطة في زيارة رسمية إلى واشنطن بدعوة من نظيره الأمريكي ماركو روبيو

9 أبريل: الرحلتان التاريخيتان لطنجة وتطوان، محطتان وضاءتان في مسيرة الكفاح الوطني من أجل الحرية والاستقلال

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: المغرب في طليعة العمل متعدد الأطراف

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

مجلة جون أفريك: حركة 20 فبراير تعاني من ضيق التنفس

 

تحت عنوان “كثرة الاختلاف تقتل الاختلاف”، نشرت مجلة “جون أفريك” مقالا عن حركة 20 فبراير أكدت من خلاله أن هذه الحركة، الغارقة في تناقضاتها ورهينة مكوناتها المتطرفة، تعاني حاليا من ضيق في التنفس. وذكّرت المجلة أن حركة 20 فبراير دشنت دخولها الاجتماعي والسياسي بتاريخ 11 شتنبر، لكن المتتبعين لاحظوا فقدان هذه الحركة لكثير من “بريقها”، حيث باتت مسيرات الحركة تجذب عددا قليلا من المشاركين، وهو ما أكّده أحد أعضاء الحركة، الذي أبدى تخوفه من اختراق أعضاء العدل والإحسان للحركة، كما أشارت المجلة إلى الضربة الموجعة التي تلقتها حركة 20 فبراير بعد الاستفتاء، وهو الأمر الذي يشرحه الباحث جون بيير فيليو الذي يقول” إن الصعوبة الكبرى التي يواجهها هؤلاء الشبان تأتي من النظام، الذي عرف كيف يرد عليهم بحس سياسي كبير”.

ويضيف هذا الباحث الفرنسي الكبير قائلا” إن رغبة هؤلاء الشباب في الخروج إلى الشارع انقلبت وصارت وبالا عليهم، حيث صارت المسيرات أمرا معتادا، كما أن العياء بدأ يدب في نفوس المواطنين”.

وفي الأخير تشير مجلة جون أفريك إلى أن هذه الحركة غير المتجانسة التي تضم اليسار المتشدد إلى جانب الإسلاميين، دون قائد أو بنية أو إيديولوجيا مهيمنة، ليس لها سوى ملاذ واحد، ألا وهو الشارع، الذي بدأت تفقده رويدا رويدا. ترى هل هي بداية النهاية، وهل ستزداد حالة الحركة سوءا ليتسبب لها ضيق التنفس في اختناق يقودها إلى مثواها الأخير قبل أن تطفئ شمعتها الأولى؟

أكورا بريس: ترجمة نبيل الصديقي

 

Read Previous

تحديد هوية السيدة التي دهسها قطار شحن مادة الفوسفاط بمحطة برشيد

Read Next

ديمقراطية 20 فبراير في محك اجتماع تنسيقية المحمدية: الذئب ذئب حتى ولو تدثر في ثوب حمل