شريط الأخبار :

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

خبير سياسي: القمع جزء من التركيبة الجينية للنظام الجزائري القائم وشدته تختلف حسب ميزان القوى الموضوع من طرف الحراك

باريس – أكد الخبير السياسي، نجيب سيدي موسى، أن القمع يشكل جزءا من التركيبة الجينية للنظام القائم في الجزائر، وشدته تختلف حسب ميزان القوى الموضوع من طرف الحراك، هذه الحركة الاحتجاجية السياسية والاجتماعية.

وسلط نجيب سيدي موسى، الدكتور في العلوم السياسية، في حديث خص به صحيفة “لوموند”، اليوم الاثنين، الضوء على الوضع في الجزائر، وذلك بمناسبة الذكرى الثانية للحراك.

وحسب الخبير السياسي، بعد عامين من نشأته، فإن “الحراك الشعبي يعاني بشدة جراء الأزمة الصحية والقمع”. هذا القمع الذي يشكل “جزء من الحمض النووي” للنظام القائم، “شأنه شأن الفساد والتضليل” الذين “لم يتوقفا أبدا”. فقد تباينت “شدته فقط حسب ميزان القوى الذي أحدثته التعبئة”.

وأوضح أن “التواصل الأبوي للسلطات (الدولة) يتأرجح باستمرار بين الثناء الشديد على الحراك المبارك والتهديدات المستترة للحراك المتسلل، الذي يستمر في رغبته في التغيير”.

ولكن -يضيف سيدي موسى- إذا كان الحراك قد “أعيق بشدة جراء الأزمة الصحية والقمع”، فإن الواقع يفيد بأنه “سيظل قائما طالما هناك أناس مصممون على إسقاط النظام الأمني-العسكري”.

وخلص إلى القول “إذا كان الحراك لا يزال له مستقبل، فهو يقع في ملتقى بؤر الاحتجاج الاجتماعي”، الذي يهز عددا من المدن في الجزائر (الأغواط، ورقلة، تيزي غنيف، تيغزيرت وتيزي وزو…)، و”التطلع إلى تحول جذري تريده الأجيال الصاعدة”.

(و م ع)

Read Previous

الشروع في إبرام عقود عمل لإدماج المتضررات من إغلاق معبر باب سبتة

Read Next

الصحراء: واشنطن تواصل دعم المسار الأممي من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للنزاع الذي طال أمده في المغرب