شريط الأخبار :

مجلس حقوق الإنسان: المغرب في طليعة الدبلوماسية المندمجة بقرار حول النساء وحقوق الإنسان

تحت الرئاسة المغربية: مجلس السلم والأمن الإفريقي يعتمد بالاجماع الموقف المشترك بشأن هيكل الأمم المتحدة لبناء السلام

الممثل الخاص للأمين العام للحلف: المغرب شريك فاعل لحلف شمال الأطلسي في الجوار الجنوبي

الرباط: انطلاق اللحاق الوطني الـ20 للسيارات الخاص بالسلك الدبلوماسي

رؤساء جمعيات المجتمع المدني بمدينة الرشيدية ينددون بشدة التصريحات اللامسؤولة للمدعو هشام جيراندو

العيون: مجلس المستشارين وبرلمان الأنديز يثمنان المسار المتميز للعلاقات البرلمانية بين الطرفين

وزير الخارجية الفرنسي: فرنسا تجدد دعمها لسيادة المغرب على صحرائه

مجلس حقوق الإنسان: المغرب في طليعة الدبلوماسية المندمجة بقرار حول النساء وحقوق الإنسان

تحت الرئاسة المغربية: مجلس السلم والأمن الإفريقي يعتمد بالاجماع الموقف المشترك بشأن هيكل الأمم المتحدة لبناء السلام

استقبال المدعو إبراهيم غالي.. الجزائر وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا هم الخاسرون الكبار

مدريد – أكد الخبير الإسباني، بيدرو كناليس، أن الجزائر المتورطة في دخول المدعو إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا التي سمحت بدخول هذا الشخص الذي هو موضوع مذكرة توقيف أوروبية، هم “الخاسرون الكبار” في هذه القضية.

وأوضح كناليس في مقال نشره اليوم الأربعاء في المجلة الإسبانية (أتالايار)، أن أصل عملية نقل المدعو إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج الطبي، وهو متابع من طرف القضاء بتهمة ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان يوجد في الجزائر.

ويقول كناليس المتخصص في الشؤون المغاربية والمراسل السابق للعديد من الصحف الإسبانية في المنطقة، إن تورط السلطات الجزائرية في هذه القضية يؤكد مرة أخرى أن “الجزائر ليست مجرد متفرج بل لاعب وفاعل رئيسي” في النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

وأكد أن الجزائر استخدمت هذه القضية لتقويض العلاقات بين المغرب وإسبانيا.

وفي رأي كناليس، فإن الاستشفاء الغامض للمدعو إبراهيم غالي في إسبانيا قد كشف مرة أخرى عن عزلة انفصاليي “البوليساريو” الذين ليس لديهم الآن أي دعم دولي.

ولاحظ بيدرو كناليس أنه بالإضافة إلى كل هذا فإن إسبانيا ومن خلال استقبالها لزعيم ميليشيات “البوليساريو” دون إخبار المغرب، إنما تخاطر بخسارة حليف مهم في عدة مجالات، لاسيما في مكافحة الإرهاب، مع تعريض مصالحها الاقتصادية في المغرب للخطر، محذرا من “الحسابات الانتخابية والسياسية” التي دفعت بقرار حكومة بيدرو سانشيز استقبال زعيم انفصاليي “البوليساريو”.

(و م ع)

Read Previous

المنتدى العالمي للتبغ والنيكوتين: الدعوة إلى تعميق البحث حول استخدام السجائر الإلكترونية

Read Next

صورة: توقيف سائق سيارة بمكناس ظهر في مقطع فيديو وهو يقوم بمناورات استعراضية