شريط الأخبار :

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

صورة شبقية لمحمد زيان وتعليق صادم لمن كانت ملتصقة به على سرير نوم مبعثر

هل هي غرفة نومه أم غرفة من داخل أحد الفنادق الفاخرة؟ سؤال وجب طرحه، بما أن محمد زيان يعتبر نفسه شخصية عمومية ب”أخلاق عالية”، وبأن “الملائكة تحرصه”!

المؤكد أن السيدة التي نشرت الصورة وهي جنبا إلى جنب زيان وعلى سرير نوم مبعثر، لا تمت له بصلة قرابة تسمح لهما بهكذا صورة وعلى هكذا سرير، بدليل تعليقها الساقط المرفق بالصورة، عبر تدوينة على حسابها الفيسبوكي: “كل نساء المغرب يتمنين أن يكن في مكاني هذا في غرفة محمد زيان” !!.

المؤكد أيضا أن “الفوطة” الظاهرة في هذه الصورة الشبقية، تذكر كل متتبع لفضائح محمد زيان ب”فوطة” مماثلة في الفيديو الفضيحة برفقة الشرطية المتقاعدة وهيبة خرشش.

“ايستر دحان”، الاسم المستعار للسيدة التي سمح لها زيان بنشر “الصورة الشبقية” التي جمعتهما على سرير نوم مبعثر، سائحة متجولة بين سويسرا وفلسطين وإسرائيل، و”بزاف عليها تكون تطوانية”، وبئس ما نطقت به تجاه المغربيات.

لماذا لا يبادر محمد زيان إلى عرض هذه الصورة على “المنتج السينمائي العالمي الوهمي”، بمقر وهمي في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية؟ ليفكك حقيقة خيوطها، وهل تم اعتماد تقنية الرسوم المتحركة لخلق هذه الصورة الشبقية؟ وليتأكد إن كانت “فوطة ايستر” هي نفسها “فوطة خرشش”؟!

هل سيعقد محمد زيان ندوة صحفية و”يعاود يخرج تاني”، ليواصل إلقاء “تمرياته” على مسامع الرأي العام؟! في سياق شرحه لملابسات هذه الصورة، ليجيب إن كان أخذها عن طيب خاطره وروج لها عن طيب خاطره، أم أن “ايستر دحان” تصرفت في كل شيء من تلقاء نفسها؟!

Read Previous

لؤلؤة الجنوب تستعد لاحتضان الملتقى الدولي الأول

Read Next

ازولاي: منتدى المغرب-إسرائيل: تواصلوا من أجل الابتكار: النجاح العالمي لـ’ Start-up Nation’ مصدر إلهام