سنة 2024: التزام قوي ودور فاعل للمغرب داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
لا زالت حمى تشكيل الحكومة المرتقبة والصراعات بين الأحزاب تتصدر أهم عناوين اليوميات المغربية، كما هو حال يومية “أخبار اليوم” التي أوردت تصريحا لعباس الفاسي قال فيه إن “الاتحاد خرج إلى المعارضة من أجل الاستجمام”،
بعد أن وصل الآن حزب العدالة والتنمية إلى السلطة، بدأ المغاربة يتساءلون عما إذا كان الحزب الإسلامي سيغير رأيه فيما يتعلق بالثقافة والترفيه. وقد أصبحت هذه القضية في قلب الحدث، بعد أن عبّر حزب العدالة
راج خلال يوم الأحد على شبكة “يوتيوب” شريط فيديو مدته 19 دقيقة يظهر اللاعب “ع. م”، وهو يمارس العادة السرية، حيث يظهر وهو يداعب قضيبه بعد أن تخلص من جميع ملابسه. اللاعب المشار إليه الذي
بقلم: إدارة موقع “كود” نشر أشخاص في موقع “ما مفاكينش”، الذي يشتبه في أنه “إخباري”، تعليقا غاية في الحموضة يقولون فيه إنهم اكتشفوا أن “كود” تنشر “مقالات تحت الطلب” وبعد “استشارة الطبيب”. يقصد هؤلاء الثوريون،
خلال الجولة التي تقوم بها أكورا على الصحف الوطنية، توعد رئيس الحكومة المعين، عبد الإله بن كيران بمواجهة فؤاد عالي الهمة، وذلك في حوار أوردته يومية “المساء” تحت عنوان “لن نتعامل مع الهمة وسنواجهه إذا
أصدر رئيس التحرير السابق بجريدة الأسبوع الصحفي، الزميل لحسن بنحليمة، جريدة اختار لها من اسم “المسار الصحفي”. وصدر العدد الأول لهده التجربة الجديدة لصحافي خبر كواليس المهنة والسياسة لعدة سنين. أصدر رئيس التحرير السابق بجريدة
قال عضو قيادي في حزب العدالة والتنمية أول حزب إسلامي يقود حكومة بالمغرب إن الحزب لن يفرض نظاما أخلاقيا متشددا لكنه سيدعم الفنون التي تعكس التراث الثقافي المغربي. وجاء فوز الحزب في الانتخابات البرلمانية التي
نقرأ في جرائد يوم الجمعة خبر تعيين منصف بلخياط كاتبته الخاصة في منصب “حساس” حسب ما أوردته يومية “المساء”، التي أكدّت أن القرار تم يوم 24 نونبر، أي قبل يوم من إجراء الانتخابات التشريعية. نفس
بقلم: إدريس بووانو، عضو المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية المتتبع للحالة السياسية التركية ذات الخلفية الإسلامية ومسار نجاحاتها على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ..لابد وأن يلفته أن هذا النجاح لم يكن صنيع لحظة بقدر ما
تصوير أم ب بريس مساء أمس